The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
تشمل هذه الاستراتيجية تقديم ردود فعل إيجابية على السلوكيات الجيدة والتركيز على الجوانب الإيجابية من سلوك الطفل، وليس فقط النقاط السلبية.
بعد قراءة هذا الكتاب، يمكن للآباء والأمهات أن يتطلعوا إلى إثراء علاقاتهم مع أطفالهم، وتوجيههم نحو مستقبل مشرق وإيجابي.
تُعد التربية الايجابية في الإسلام منهجاً متكاملاً يقوم على أسس دينية ونفسية تهدف إلى بناء شخصية الطفل بشكل صحي وسليم، يتجلى ذلك في عدة معايير وأدوات تعزز من دور الأهل في تربية أبنائهم وفقاً لما أُشير إليه في السيرة النبوية والقرآن الكريم:
تدريب المعلمين: تقديم الدعم والتدريب اللازم للمعلمين لتمكينهم من تطبيق مبادئ التربية الإيجابية بفعالية.
كما تشدد الكاتبة على أهمية تقديم مثال جيد. الأطفال يتعلمون الكثير من السلوكيات عن طريق المحاكاة، لذا فإن الأهل الذين يتعاملون مع مشاعرهم بطرق صحية يمكنهم تعليم أطفالهم كيفية القيام بالشيء نفسه.
بدلاً من التوجيه بطرق عقابية، يتم تشجيع الطفل على تعلم وتطبيق السلوك الإيجابي من خلال تقديم البدائل الإيجابية للسلوك السلبي.
كما أنها تغذي احترام الذات والإبداع والقدرة على التعايش مع الآخرين.
تعلم كيفية التعبير عن المشاعر بشكل صحي الإمارات يساعد الأطفال على التعامل مع المواقف الصعبة في المستقبل.
ذكي ولكن مشتت: استراتيجيات تعزيز المهارات التنفيذية للأطفال
أحد أبرز النقاط التي تركز عليها إينس هو الابتعاد عن التركيز على العقاب كوسيلة لمعالجة السلوكيات السلبية، وبدلاً من ذلك، تشجع على استخدام التوجيه والإشادة لتشجيع السلوكيات الإيجابية.
تربية القدوة: قال الله تعالى: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)، يجب أن يكون الآباء قدوة حسنة لأبنائهم، فيتبعون سلوك الرسول الكريم.
رابعًا، الثقة هي عنصر حاسم في العلاقة بين الوالدين والأطفال. من خلال الإخلاص والاعتمادية، التربية الإيجابية للاطفال يمكن للوالدين بناء الثقة مع أطفالهم، الأمر الذي يساعد على تعزيز الرابطة بينهما ويعمق الاحترام المتبادل.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
كيف يمكن أن يحول التفاهم والتواصل الإيجابي علاقتنا مع أطفالنا؟